ومن المرجح أن يعاني الأشخاص المصابون باعتلالات الصحة النفسية من تدنّي مستويات الراحة النفسية، ولكن لا يحدث هذا دائماً أو بالضرورة.ترمي التدخلات في مجال تعزيز الصحة النفسية والوقاية من الاضطر

وفي بعض الحالات، إذا استمر لفترة طويلة دون تدخل، فإنه يتحول إلى نمط دائم يصعب تغييره بسهولة.ينبع هذا من الخوف غالباً من فقدان الثقة بالنفس والشعور بعدم التمكن من السيطرة على كافة جوانب الحياة.�

إن الإفراط في التفكير تجاه أمر ما يؤدي إلى فقدان السيطرة على طريقة تفكيرك، فلا بد من أخذ قسط من الراحة ومحاولة التفكير بطريقة عقلانية.[٣]تحديد وقت للتفكير: خصص وقتًا محددًا يوميًا للتفكير في ال�

الحديث الذاتي السلبي، كأن يكرر الإنسان عبارات تحطمه مثل: “أنا ضعيف” أو “لن أنجح”.ولذلك، فإن التوقف لمراجعة الأفكار، والتمييز بين ما هو منطقي وما هو مبني على تصورات مشوّهة، هو أول خطوة لتصحيح

الحديث الذاتي السلبي، كأن يكرر الإنسان عبارات تحطمه مثل: “أنا ضعيف” أو “لن أنجح”.البيئة المحيطة السلبية، سواء من العائلة أو العمل، التي تكثر فيها المقارنات والنقد.التفكير السلبي وتأثيره ال�